
بدأت الفنانة المصرية ليلى شعير حياتها الفنية بعملها كعارضة أزياء وحققت شهرة واسعة في هذا المجال مثلها مثل الفنانة رجاء الجداوي.
ليلى قدمت بعد ذلك عدد من الأدوار السينمائية، وأشهر أدوارها فيلم «عائلة زيزي» مع الفنان أحمد رمزي، ولفت انتباه المخرجون والمنتجون لليلى جمالها الفاتن وقوامها الممشوق، وكانت عيونها تملك سحرًا أخاذًا.
شعير تزوجت من الممثل الشاب عمرو الترجمان، الذي بزغ نجمه معها عند ظهورها، وبسببه ابتعدت عن الفن فترة، ثم عادت إليه مرة ثانية بعد هجرتها إلى الخارج.
يذكر أن من أهم أعمالها فيلم «الخروج من الجنة»1967 أمام فريد الأطرش وهند رستم، «حدوتة مصرية» 1982، مع محسن محيي الدين في دور المعشوقة التي كان يتودد إليها، ثم مثلت مع سمير صبري وليلى علوي في فيلم «جحيم تحت الماء» 1989، وبعد ذلك في «جحيم 2» 1990.
بدأت الفنانة المصرية ليلى شعير حياتها الفنية بعملها كعارضة أزياء وحققت شهرة واسعة في هذا المجال مثلها مثل الفنانة رجاء الجداوي.
ليلى قدمت بعد ذلك عدد من الأدوار السينمائية، وأشهر أدوارها فيلم «عائلة زيزي» مع الفنان أحمد رمزي، ولفت انتباه المخرجون والمنتجون لليلى جمالها الفاتن وقوامها الممشوق، وكانت عيونها تملك سحرًا أخاذًا.
شعير تزوجت من الممثل الشاب عمرو الترجمان، الذي بزغ نجمه معها عند ظهورها، وبسببه ابتعدت عن الفن فترة، ثم عادت إليه مرة ثانية بعد هجرتها إلى الخارج.
يذكر أن من أهم أعمالها فيلم «الخروج من الجنة»1967 أمام فريد الأطرش وهند رستم، «حدوتة مصرية» 1982، مع محسن محيي الدين في دور المعشوقة التي كان يتودد إليها، ثم مثلت مع سمير صبري وليلى علوي في فيلم «جحيم تحت الماء» 1989، وبعد ذلك في «جحيم 2» 1990.