ماذا قال سعد الصغير عن تعاطيه للمخدرات والحشيش؟.. وسر كرتونة «الترامادول» التي قدمت له كهدية
كشف الفنان الشعبي سعد الصغير، عن واقعة تتكرر معه في أغلب الأفراح التي يحييها وهي مهاداته بـ«فرش حشيش»، مؤكدًا أنه يحيي أفراح تجار مخدرات.
وقال خلال لقائه في برنامج «صبايا الخير»، مع الإعلامية ريهام سعيد، والمذاع عبر فضائية «النهار»: «أنه يتم إهدائه “كيس بودرة، و فرش حشيش” مجاملةً له، نظرًا لنجوميته، بعد قيامه بإحياء حفلات زفاف خاصة، لأن البيئة المحيطة به في تلك الأنواع من الأفراح هي التي تجبره على ذلك».
وأضاف: «بروح أفراح تجار بودرة وتجار حشيش، ولازم تشرب، ويقوم اصحابها بتوزيع “فرش حشيش”، مخصص للفرقة، لأن هذه هي طبيعة تلك الأنواع من الأفراح».
ومن أغرب المواقف خلال إحيائه حفل زفاف حينما قام صاحب الحفل بمنحه كرتونة، مُهداة إلى الفرقة، وعندما فتحها وجدها ممتلئة بالـ «ترامادول»، فأضطر أن يأخذها ويضعها بجانبه على المسرح، حتى يحي الحفلة ثم فر هاربًا، دون أن يأخذها معه.
وكشف سعد الصغير أنه قد تناول «الترامادول» في دبي، أثناء علاجه من مرض معين، وأوضح له الطبيب ذلك الوقت المفهوم الخاطئ لدى البعض وهو أن تناول الترامادول، لا يؤدي إلى السهر وما يفعله هو النوم لفترة أطول، كي يريح أعصاب المريض، ويسكن اَلامه، مؤكدًا على أنه قد تناوله حتى يُشفى من مرضه، ولم ينجرف وراء تعاطي تلك الأنواع المخدرة.
