عربى

في أول تعليق على اتهامها بامتلاك 4 شقق دعارة.. غادة إبراهيم: طلاقي هو السبب

بعد اتهام إحدى فتيات الليل لها بأنها تمتلك 4 شقق دعارة في المعادي، نفت الفنانة المصرية غادة إبراهيم صحة هذه الادعاءات جملة وتفصيلا.

غادة قالت، في تصريحات لجريدة “النبأ”: “ده كلام فارغ، وأنا محامية، ولا يمكن أن أقوم بفعل هذا الكلام الفارغ، فأنا لا أمتلك شقق بتلك المنطقة مطلقا، وأن المستشار مرتضي منصور هو المحامي عني وعن العائلة كلها لأكثر من 12 سنة، وسوف يتخذ إجراءاته حيال الواقعة، وأنا لا املك الا محلات والدي بالإسكندرية، وأراض في دمنهور”.

وأكدت أنها لا تعرف أي شخص من الأشخاص المذكور أسماءهم في المحضر، وأن هذا يعد استفزازا لشخصها كفنانة، وقالت: “ أنا عمري 36 سنة، ولا يمكن أن أعرف فتاة عندها 17 سنة،  وأنه الي تلك اللحظة لم يخطرني اي جواب أو محضر من أي مكان، ولدي اثنان من المحاميان ولهم ثقلهم المعروف، وهم مرتضي منصور وعاصم قنديل، وسيتخذون اجراءاتهم القانونية”.

وأضافت:”هناك الكثير من الفنانات تحمل اسم غادة إبراهيم، ما بين فتيات إعلانات، وممثلات، ووجوة جديدة وغير ذلك، وتشابه الأسماء هذا يحدث لي الكثير من المشاكل، وقلت أكثر من مرة لنقيب المهن التمثيلية ان هناك الكثير من الأسماء بنفس الاسم، وأحد الأشخاص كلمني منذ شهرين، وقال لي أن هناك فنانة تدعي غادة إبراهيم، وتسكن بالهرم، وقامت بإبلاغ نقيب المهن التمثيلية بهذا”.

وأضافت أن غادة عادل ايضا اسمها الحقيقي “غادة إبراهيم عادل” وكان اسمها الفني في أول ظهورها “غادة إبراهيم” الي ان تقدمت بشكوى الي النقابة، وقامت بتغيير اسمها الي “غادة عادل”.

غادة أكدت أنها تتعرض لحملة تشويه منذ طلاقها، مشيرة إلى أن هناك فنانة ومذيعة وراء هذه المؤامرة، ووصفت الفنانة بأنها من كانت السبب في طلاقها، من زوجها نائب وزير الثقافة دكتور خالد الذي كان مرشحًا أن يكون وزيرا للثقافة لولا تدخل تلك الفنانة، كما قالت إن المذيعة زوجة لفنان كبير ولا تعلم سبب كرههما لها، مؤكدة أنها لن تترك حقها، وأنها من يوم طلاقها لم يتركوها في حالها.

وكانت فتاة ليل تدعى الأء “17 عاما” قد اعترفت بممارستها الدعارة في شقق مملوكة للفنانة غادة إبراهيم، وأن هناك قوادة تدير هذه الشقق تدعى “بطة”، التي لها علاقة مباشرة مع الفنانة، وذلك بحسب جريدة “النبأ.

غادة ابراهيم غادة ابراهيم غادة ابراهيم غادة ابراهيم غادة ابراهيم

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى