تفاصيل الزواج الأسطوري لنورا وحاتم ذو الفقار.. ولماذا انفصلا سريعًا؟.. صور نادرة
قصة حب كبيرة جمعت بين الفنانة المصرية المعتزلة نورا والفنان حاتم ذو الفقار انتهت بالزواج في حفل ظل الجميع يتحاكى عنه.
وكان حفل الزفاف فى قاعة “بالمادور” بفندق المريديان، وأحيت الحفل الراقصة الشهيرة سحر حمدى، وكان من ضمن الفنانين الذين حضروا الفنان الراحل فريد شوقى، ومديحه كامل، وعادل إمام ويحيى الفخرانى ومحمود ياسين وزوجته، وفاروق الفيشاوى، ويسرا وليلى علوى ولبلبة ومريم فخر الدين ومحمود عبد العزيز.
وكان فستان نورا ملفتا لأنظار الجميع لأنه كان مصنوعا من “الستان دوشيس”، ومشغولا بالترتر والأحجار الملونة والألماس، وتكلف الفستان عشرة آلاف جنيه، وبلغ طول الفستان ثلاثة أمتار ونصف، واكتفت نورا بتاج من الألماس على رأسها من غير طرحة.
وكانت الفنانة نورا العشق والحب الأول لحاتم، وأعرب لها عن مدى حبه فى أكثر من لقاء ، وحتى بعد انفصالهما ظل يمتدح صفاتها ويردد دائما “نورا بنت بلد ومحترمة”، ومن الأسرار التي يرويها حاتم ومهدت الطريق لارتباطها مشهد الاغتصاب في فيلم “عنتر شايل سيفه”، حيث حرص “ذو الفقار” على عدم ملامسة جسد نورا، الأمر الذى لفت انتباهها له وجعلها توافق على الارتباط.
وعن ذلك يقول الفنان الراحل في آخر حواراته الصحفية: “أستطيع أن افتخر بأن أول قصة حب في حياتي كانت للفنانة نورا، وهى من أفضل من عرفت، بنت بلد جدعة أحببتها وعندما حدث الانفصال حدث فى هدوء، لأننا أولاد بلد ونعرف الأصول، مشيرا الى واقعة الاغتصاب في فيلم “عنتر شايل سيفه”، لم ألمس جسدها أثناء تصوير المشهد برغم أنه المفروض اغتصاب في التمثيل، فأعجبت بي وبدأت بيننا حالة حب وإعجاب انتهت بالزواج.
انفصال نورا عن حاتم سبب له صدمة كبيرة وتوجهت أصابع الاتهام اليه وأصبحت سمعة الإدمان تلاحقه فأصيب بالاكتئاب بعدما انزى عنه المنتجون.
ورغم أن حاتم ذو الفقار تزوج بعد نورا إلا أن المقربين منه كشفوا أنه لم يحب غيرها وأنه حزن كثيرًا لفراقها.
وكان فستان نورا ملفتا لأنظار الجميع لأنه كان مصنوعا من “الستان دوشيس”، ومشغولا بالترتر والأحجار الملونة والألماس.
وتكلف الفستان عشرة آلاف جنيه، وبلغ طول الفستان ثلاثة أمتار ونصف، واكتفت نورا بتاج من الألماس على رأسها من غير طرحة.
وكانت الفنانة نورا العشق والحب الأول لحاتم، وأعرب لها عن مدى حبه فى أكثر من لقاء ، وحتى بعد انفصالهما ظل يمتدح صفاتها ويردد دائما “نورا بنت بلد ومحترمة”.
ومن الأسرار التي يرويها حاتم ومهدت الطريق لارتباطها مشهد الاغتصاب في فيلم “عنتر شايل سيفه”، حيث حرص “ذو الفقار” على عدم ملامسة جسد نورا، الأمر الذى لفت انتباهها له وجعلها توافق على الارتباط.
وعن ذلك يقول الفنان الراحل في آخر حواراته الصحفية: “أستطيع أن افتخر بأن أول قصة حب في حياتي كانت للفنانة نورا، وهى من أفضل من عرفت، بنت بلد جدعة أحببتها وعندما حدث الانفصال حدث فى هدوء، لأننا أولاد بلد ونعرف الأصول.
انفصال نورا عن حاتم سبب له صدمة كبيرة وتوجهت أصابع الاتهام اليه وأصبحت سمعة الإدمان تلاحقه فأصيب بالاكتئاب بعدما انزوى عنه المنتجون.
ورغم أن حاتم ذو الفقار تزوج بعد نورا إلا أن المقربين منه كشفوا أنه لم يحب غيرها وأنه حزن كثيرًا لفراقها.
