بالفيديو.. 6 تصريحات صادمة لـ إيناس الدغيدي حول الخمر وأفلام البورنو وأصدقائها المثليين
كشفت المخرجة المصرية إيناس الدغيدي، على عدد من التصريحات الجريئة والتي أثارت بها جدلًا واسعًا عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
إيناس الدغيدي، قالت خلال استضافتها في برنامج “100 سؤال”، مع الإعلامية راغدة شلهوب، و قد أطلقت خلال الحلقة العديد من التصريحات حول تناولها الكحول وصداقتها مع المثليين، تعرف على أهم هذه التصريحات:
علاقتها بالخمر والمخدرات
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي، إنها تتناول الكحوليات ولكنها لا تكثر منها، قائلة: “لا أشرب السجائر، ولا أكثر من تناول الخمر، فقط أتناول كأسين من النبيز الأحمر كمجاملة لمن يقفون معي”.
أصدقائها المثليون
الدغيدي، أعلنت خلال الحلقة أن لها أصدقاء مثليين، وأنها تؤيد إصدار قانون يعطي المثليين الحق في الزواج، لأن الناس مش معترفه بيهم، فلا أستطيع تخيل ذلك، لأن الشعب المصري لديه مفهوم آخر للزواج غير الشذوذ، فالزواج في مصر به مشاكل، وزواجهم لا يفيدهم كثيرًا.
وأضافت: “لدي أصدقاء رجال من الوسط السينمائي مثليين جنسيًا، وهم أصحاب جدعان، وهم أصحاب الستات، والستات بتنبسط أوي لما بتصاحب دول، لأنه فعلا ما بيبقوش مكسوفين منهم في حاجة، وهؤلاء الأشخاص يمتلكون موهبة، مؤكدة أنها ليست مثلية، ولو كانت كذلك كانت ستجهر بذلك، وتدافع عن المثليين؛ لأن ذلك حرية شخصية.
مشاهدة أفلام البورنو
أوضحت الدغيدي، أنها تؤيد ترخيص بيوت الدعارة في مصر، لأنها حماية للمجتمع من العديد من الأمراض والجرائم التي قد تحدث، مؤكدة أن الدعارة أقدم مهنة في التاريخ، وجدت منذ بداية الخليقة.
ورفضت الدغيدي حجب المواقع الإباحية عن الشباب العربي، قائلةً: “لن نستطيع حجبها، فهي أصبحت تجارة مربحة في العديد من دول العالم، وأصبح هذا الفن صناعة لديه نجومه ومشاهيره، وأنا أشاهد بعض هذه الأفلام لأنها جميلة”.
محاولتها الانتحار
كما ذكرت إيناس الدغيدي، أنها حاولت الانتحار وذلك بسبب موقف حدث لها مع شاب من جيرانها، قائلة: “كنت في سن 18 عامًا، وكان هذا الشاب يشغل بالي كثيرًا، وكان شباك غرفته مواجهة لنافذة حجرة نومي، وفي أول لقاء بيننا ارتبكت كثيرًا، وخفت منه رغم أنه لم يفعل شيئا، وبعد ذلك أغلق نافذة حجرته ولم يفتحها نهائيًا بعد هذا الموقف، وهو ما ما دفعني إلى الانتحار، وأهلي نجحوا في إسعافي”.
علاقاتها الغرامية مع الفنانين
نفت المخرجة المصرية تعرضها للتحرش من قبل بعض الفنانين، قائلةً: “ما كان يحدث كان لطفًا من جانبهم ولم يرق إلى مستوى التحرش، فجميع النجوم الكبار لم يستطيعوا فعل شيء، بأمانة لم أدخل في علاقة غرامية أو أتزوج من شخص يعمل داخل المجال السينمائي”.
الموت المفاجئ
وعن اللحظة التي تشعر الدغيدي بالخوف منها، قالت: “أخاف من الموت المفاجئ، وأشعر بذلك عندما يرحل صديق لي فجأة، فهذا يجلعني أرى أنه لا أحد يستطيع أن يملك هذا الدنيا”.
وذكرت الدغيدي، أنها رفضت النزول إلى ميدان التحرير، خلال ثورة 25 يناير، خوفًا من أن يتحرش بها أحد، لأن الجميع لديهم اقتناع بأنها مخرجة “أفلام بورنو”.
وأكدت الدغيدي أن مشاركة المشاهير من الفنانين في تظاهرات أو احتجاجات ضد الدولة يعد أمرا خاطئا، لأن شهرتهم قد تؤجج من الأمور والأحداث ويترتب عليها أعمال تخريب ودمار.
