يبدو أن النجمة نانسي عجرم لا تتخلى عن التصاميم البراقة مؤخرا، إذ خطفت الأنظار من جديد في الحفل الغنائي الذي أحيته في لاس فيغاس، بإطلالتها البرّاقة من توقيع المصمم اللبناني العالمي جورج حبيقة.
نشرت نانسي عجرم، عبر حساباتها على السوشيال ميديا، صورا لحفلها الفني في لاس فيجاس بأمريكا، إن كانت التقطت بزوايا لم تبرز حملها، كما توجهت بالشكر إلى جمهورها.
وتألقت نانسي بفستان لامع باللون الأبيض السكري، تميّز بالحبيبات البراقة التي غطته بالكامل، والذي كشف تقدمها في الحمل بشكل واضح، وأكملت إطلالتها بصندل معدني.
أما من الناحية الجمالية، فتركت خصلات شعارها المتموجة منسدلة على كتفيها، واعتمدت مكياجاً ارتكز على ظلال العيون الترابية وأحمر الشفاه باللون البني الحيادي للمسة من الرقي.
أكدت الفنانة نانسي عجرم أنها في بداية الشهر السادس من حملها، ولكنها لم تستقر حتى الآن على اسم ابنتها الثالثة، كما أوضحت أنها تجيد التوفيق بين عملها وفنها وسفرها، وتستعين بوالدتها وزوجها للاهتمام بابنتيها إيلا وميلا خلال غيابها.
عن السبب الذي يقف وراء محبة الفنانين العرب الغناء على مسارح باريس، قالت نانسي عجرم: “باريس مدينة راقية، شعبها يحب الفن والموسيقى ويقدّرهما، ويوجد فيها مسارح كبيرة وعريقة، يتمنى أيّ فنان الوقوف عليها”.
وأشارت نانسي أنها تملك بيتًا في باريس، وأوضحت، “أنا وزوجي وأولادي نحب باريس، ولذلك قررنا أن نشتري شقة في فرنسا، وعندما أكون في بيتي في باريس، أشعر أنني في بلدي الثاني”، وتابعت: “ربما يرغب أولادي في المستقبل أن يكملوا تعليمهم الجامعي في فرنسا، وفي مثل هذه الحالة يكون لديهم بيت فيها”.
أظهر مقطع فيديو، تواجد تمثال من الشمع يجسد الفنانة اللبنانية نانسى عجرم، داخل متحف مدام توسو، فى شارع الاستقلال بمدينة إسطنبول التركية.
وانتشر مقطع فيديو لتمثال شمع يجسد الفنانة نانسى عجرم، فى متحف الشمع التركى الشهير، الأمر الذى حصد إعجاب متابعيها.
وتعد الفنانة ناسى عجرم، أول فنانة عربية، يتم صنع تمثال شمع لها داخل متحف الشمع، وثانى شخصية عربية بعد مصمم الأزياء اللبنانى إيلى صعب.
