عربىمشاهير

مي حلمي تستعين بوائل جسار لتخطي أزمتها النفسية.. وترسل لخطيبها السابق رسالة “عتاب”

لا تزال الإعلامية مي حلمي تحاول الصمود والخروج من الحالة النفسية السيئة والصدمة التي عاشتها بعد إلغاء زفافها قبل ساعتين من إتمامه، بسبب خلافات بسيطة بينها وبين خطيبها الفنان محمد رشاد.

وشاركت مي متابعيها عبر تطبيق “إنستجرام” مقطع فيديو وهي تغني أغنية للنجم وائل جسار، خلال تواجدها في السيارة مع رشاد، وعلقت عليه: “يا سنين عمري اللي فاتوا هان قلبي ازاي عليه.. فين راحت ذكرياته سايبني لوحدي ليه.. الذكرى دي من 3 سنين بالظبط احلى سنين عمري واحلى ضحك في حياتي”.

وتفاعل نشطاء موقع التواصل الاجتماعي مع مقطع الفيديو، الذي حصد 210 ألف مشاهدة خلال 9 ساعات، بالإضافة إلى آلاف الإعجابات والتعليقات، أبرزها: “للدرجاتي بتحبي محمد رشاد”، و”يارب ترجعوا لبعض”، و”ربنا يعوضك خير”، ووصفها البعض بـ”المظلومة”، وطلبوا منها ان تنسى كل الماضي وتبدأ حياتها من جديد مع شخص يناسبها ويليق بها.

كما نشرت أيضاً صورة تجمعها بوالدتها ووجهت لها رسالة صادقة قالت فيها “دعوة الأم هي اللي بتخرجك من اي حاجة وحشة في الدنيا. ربي احفظها واجبر خاطرها واجعلها من أهل الجنة”، ما حصد تفاعل المتابعين بشكل واسع مع الصورة، لافتين الى ان مي وجهت من خلال كلماتها رسالة واضحة على دور والدتها أولاً وعائلتها ثانياً في تخطيها الأزمة الصعبة التي مرت بها الشهر الماضي، متمنين لها طول العمر والسعادة التي تستحقها.

وكانت الإعلامية الشابة قد أثارت الجدل مجددًا بعدما أعادت نشر صورة جديدة لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، وظهرت “مي” مرتدية “دبلة ذهب” باليد اليمنى، الأمر الذي يشير إلى عدم انتهاء ارتباطها، عقب إلغاء حفل زفافها، وتفاعل العديد من الجماهير مع الصورة، فعلقت إحداهما قائلة “يارب ترجعي انتي ورشاد”، لترد عليها الأخيرة على الفور قائلة: “مقدرش مرجعش”.

يذكر أن مي طلبت في رسالة سابقة من الجميع الابتعاد عن رمي الاتهامات والاكاذيب وترك حياتها الشخصية جانبًا، لتعيد علاقتها برشاد، مؤكدة انها ستدافع عن علاقتها وستنجح في استعادتها لأن حبهما لن ينتهي بسهولة.

وكان الفنان محمد رشاد قد قرر إلغاء حفل زفافه على الإعلامية مي حلمي، قبل بدء الحفل بساعتين، لأزمة نشبت بين العروسين، فيما لم يعلق الثنائي على الأمر وقتها.

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى