ماذا فعلت دومينيك حوراني لتنفصل عن زوجها الإيراني بعد سنوات من العذاب؟… تعرف على التفاصيل بالصور
كشفت الفنانة اللبنانية دومينيك حوراني عن المعاناة الشديدة التي عاشتها مع زوجها رجل الأعمال الإيراني الشيعي “على ريزا الماسي”، والذي رفض تطليقها لسنوات عديدة.
الفنانة اللبنانية قالت في تصريحات سابقة لمجلة “الجرس”، انها لم تكن تعرفه ولا تحبه قبل الزواج، لكنها اختارته لأنه مناسب مادياً، ويستطيع أن يحقق لها طموحاتها، حيث قالت: “الحياة الصعبة الفقيرة التي عشتها مع أهلي هي التي دفعتني للزواج من رجل أعمال ثري، وأهلي وجدوه العريس المناسب حتي يعيشنا ويصرف علينا”.
دومينيك أكدت أن حياتها بعد الزواج انقلبت رأساً على عقب، حيث أن زوجها كان دائم السفر، ويريد أن يعيش في لبنان، وقالت: “ كان يريدني أثاثاً في المنزل ومربية للبنت”، مشيرة إلى أنه كان يرفض تطليقها حتى لا تتزوج غيره.
وأضافت: “عشت غربة معه، وتعذبت لخمس سنوات، لم يساعدني في تربية ديلارا، ولم أكن أعلم أين يذهب، ومنذ زواجنا لم نقم بعلاقة، كنا منفصلين، فعندما أردت الانفصال عنه، اعترضت أمي، واتفقنا أنا وزوجي أن نبقى صديقين خاصة أنه والد ابنتي”.
وكشفت عن الصعوبة التي واجهتها في محاولاتها للتطليق منه، بقولها: “هيدا رجال أقوى من الدولة، قال لي أحد المحامين إنه يستطيع أن يطلقني منه في فيينا، ولكنه طلب مقابلا جنسياً وإنه إقطع بطريقي عالقاضي كمان، ومع صاحب صاحبو للقاضي”، وأضافت: “لست مضطرة لأن أخرج مع ثلاثة لأتخلص من زوجي، أنا مني قدو”.
وكشفت أنه قبل بتطليقها في النهاية بعد أن تنازلت له عن حضانة ابنتها، مشيرة إلى أن طليقها وابنتها يقيمان في دبي، وهو ما دفعها لنقل إقامتها هناك، لتكون بجوار إبنتها، وتراها وقتما تشاء.
