حدث بعضها بالمصادفة أو بحسن النية، ولكن الأكيد أن هؤلاء المشاهير لم يتوقعوا أن يلومهم الجمهور ويهاجمهم بسبب هذه القبلات التي أثارت زوبعة حولهم.
سر فاتن وعمر
لم تفكر الفنانة المصرية فاتن حمامة أن حبها لعمر الشريف سينكشف بمجرد أن منحته قبلة في فيلم «صراع في الوادي»، والغريب أن فاتن كانت ترفض تقبيل الفنانين، حيث رفضت من قبل أن تقبل الفنان شكري سرحان، ولكن حبها لعمر جعلها توافق، وفضحت القبلة مشاعرها.
اتهامات بالشذوذ
كانت قبلة الفنانة المصرية فيفي عبده للفنانة نبيلة عبيد لنفي وجود أي خلافات بينهما بمثابة القنبلة التي فجرت بوجهيهما، وخاصة أن القلة كانت فموية ولا يعتاد عليها الجمهور.
الأمر تكرر مرة أخرى مع الفنانة صابرين والفنانة سهير رمزي، ورغم كل التبريرات إلا أن الجمهور رفضها، وواجهوا اتهامات بالشذوذ.
قبلة غريبة
كانت قبلة الفنانة المصرية مروة عبدالمنعم لكتف الفنانة عبير صبري غريبة من نوعها، فرغم أن القبلة جاءت بشكل تلقائي ولكنها اثارت الجدل حولهما.
استفزاز الزعيم
ورغم أن الجمهور اعتاد على تقبيل الفنان عادل إمام للفنانات في أغلب أفلامه إلا أنه شعر بالاستفزاو من تقبيله للفنانة يسرا في فيلم «بوبوس».
وكذلك من قبلته للفنانة نيكول سابا في فيلم «التجربة الدنماركية»، وخاصة أن الزعيم لم يعد في سن تسمح له بهذه المشاهد.
غلطة زيدان
كما أثار تقبيل لاعب الكرة المصري محمد زيدان للمطار الألماني لحظة وصوله ألمانيا جدلاً واسعاً في الشارع الرياضي المصري، حيث هاجمته بعض وسائل الإعلام المصرية.
صديق حورية
فاجأت الفنانة المصرية حورية فرغلي جمهورها في أحد الأيام بنشر صور لها وهي تقبل وتحتض صديق أجنبي لها، وانتقد الجمهور هذه الصور.
فضيحة عبدالحليم قنديل والبرادعي
انتشرت أحد الفيديوهات للسياسي عبدالحليم قنديل وهو بأحد الكازينوهات ويقبل كريمة الحفناوي.
كما سببت قبلة الدكتور محمد البرادعي للنجمة أنجلينا جولي الكثير من الجدل رغم أن القبلة لم تزد عن كونها من أصول البروتوكول المتبع دوليًا.