مشاهيرمنوعات

“حقيقة اغتيال” كيفانش تاتليتوغ بثلاث طلقات نارية في ظهره

أعلنت بعض المواقع العربية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي، الخميس الماضي، عن وفاة الفنان التركي كيفانش تاتليتوغ، الشهير بشخصية “مهند”، فيما نفت مصادر مقربة منه حقيقة هذه الأنباء، مؤكدة أنه يتمتع بصحة جيدة.

وانتلعت حرب من التعليقات على مواقع التواصل الإجتماعي بين فتيات تعبرن عن حزنهن الشديد لمقتل “مهند”، بينما أعرب عدد من الفتيات والشباب عن سعادتهم أحياناً بالخبر الكاذب.

ومما جاء في التعليقات: “أنا مش بحبه بس مستغربة من فرحة الولاد بخبر موت مهند، طب أهو طلع عايش يخرب بيت الحقد ههههههه”.

و”مش معقول تعليقاتكم يا شباب كلها نفسنة وحقد من مهند الراجل مات خلاص كفاية فضحتوا نفسكم”.

من ناحية أخرى، قدّم الصحافي التركي أيمرة أرجيش اعتذاراً للممثل كيفانش تاتلينوغ بعد أن اتهمه بتعذيب كلبه وقيامه بقطع أذنيه ليصبح أجمل، الأمر الذي استفزّ تاتلينوغ مطالباً الصحافي بإثبات صحة كلامه أو تقديم الاعتذار منه، وفق ما جاء في موقع “وان ديو” التركي.

وطلب أرجيش مهلة 5 أيام حتى يُثبت كلامه، وعندما تأكد أن الممثل التركي لم يعذّب كلبه، قام بتقديم اعتذار له عبر حسابه في “توتير”، حيث كتب: “كان خطأ كبيراً أن أنشر التغريدة بدون معرفة من قطع أذنيه”.

كيفانش تاتليتوغ ولد 27 أكتوبر 1983، هو عارض أزياء وممثل تركي ولاعب سابق لكرة السلة، ولد في مدينة أضنة في تركيا، من عائلة ذات أصل بوسني، فاز عام 2002 بجائزة أفضل موديل في تركيا.

عاش كيفانش في مسقط رأسه أضنة حيث تلقى تعليمه الثانوي هناك، وخلال سنوات الدراسة ظهرت موهبة كيفانج في لعبة كرة السلة، ما دفعه للتوجه إلى اسطنبول للعب في عدد من فرق المقدمة التركية.

ومع النجاح الكبير الذي حققه في ميادين اللعبة، أصبح كيفانش يتطلع لتحقيق حلم الطفولة بالانتقال للعب في الدوري الأمريكي للمحترفين NBA، إلا أن “أحلامه الوردية” اصطدمت بصخرة الواقع عندما تعرض لإصابةٍ خطرة أنهت مسيرته الرياضية.

 

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى