قررت الفنانة المصرية ندى بسيوني أن تحدث تغييرًا في شكلها، بعد أن اعتاد الجمهور الفترة الماضية على رؤيتها بشكل واحد.
ندى شاركت محبيها عبر حسابها الشخصي على موقع «أنستجرام»، في صورة لها بعد أن قامت الفنانة بقص شعرها، وهذا هو اللوك الذي ظهرت به ندى من قبل، ولكنها غيرت شكل التسريحة.
جمهور الفنانة المصرية أحب الشكل الذي ظهرت به بعد أن كانت تعتمد طوال الفترة الماضية الظهور بالشعر الطويل، وغازلها من خلال عدد من التعليقات.
الفنانة المصرية ظهرت من قبل بالشعر القصير، وذلك أثناء تصوير مسلسل «هوانم جاردن سيتي»، مع عدد من النجوم.
ندى ظهرت مؤخرا على قناة «النهار»، مع دعاء صلاح، وكشفت تفاصيل خيانة زوجها لها، مؤكدة أنها شاهدت خيانته لها على الهاتف المحمول، كما ضبطته أيضًا مع إحدى السيدات والعديد من الأصدقاء كشفوا لها خيانته.
وقالت خلال حديثها إنها سامحت زوجها بعد تعرضها للخيانة لفترة إلا أنه كان مصرًا على تكرار أفعاله وتصرفاته غير الأخلاقية، معقبة: “اللى بيخون مينفعش يتسامح لأنه بيرجع تاني؛ لأن ده بيبقى طبيعة، وجوزي كمل في خيانته”.
وأشارت إلى أنها لم تفتقد شيئا في حياتها بدون رجل، مؤكدة أن الحياة الزوجية بدون عاطفة حقيقية لا يمكن أن تستمر.
الفنانة المصرية ، تزوجت في حياتها مرتين الأولى من الفنان سناء شافع، والذي أنجبت منه ابنتها الوحيدة، ثم تزوجت من المخرج شريف يحيى، ولكنها انفصلت عنه ايضا.
من ناحية أخرى، كشفت الفنانة المصرية مؤخرًا، تفاصيل الفيلم الذي كانت تنوي تقديمه عن عالمة الذرة الراحلة سميرة موسى، والاستعدادت التي سبقت ذلك.
ندى بسيوني،: «إنها قامت بشراء قصة حياتها من الكاتب عادل حمودة حتى تقوم بتقديم شخصيتها، وكان ذلك وقت عرض مسلسل “هوانم جاردن سيتي”.
وأضافت: «أنها تحتفظ بصورة سميرة موسى في منزلها، وقامت بزيارة قبرها لأنها تحبها جدًا وخلال هذه الزيارة فوجئت بالحارس يطلب منها النزول داخل القبر وعندها نزلت فعلًا ووجدت جثمانها موضوع في تابوت من الخشب بداخل تابوت أخر من المعدن وجثمانها ملفوف بعلم مصر القديم وكان يحمل اللون الأخضر».
وتابعت: “أنها نزلت القبر وجدت غرفتين أحدهما للرجال والأخرى للنساء، وعند الوقوف أمام جثمانها وجدت رائحة ورود تفوح من المكان، وكذلك النور الممتد فيه مما يؤكد أنها ماتت شهيدة».
وأشارت غلى أنها قامت بزيارة شقيقة سميرة موسى الصغرى في منزلها وأهدتها القلم الخاص بالعالمة الراحلة وبروش خاص بها أيضًا.
وكشفت أن سبب توقف قصة حياة سميرة موسى، هو مجموعة من العقبات ومنها تسليم العمل لأكثر من مخرج.
يذكر أن سميرة موسى، ولدت في قرية سنبو الكبرى مركز زفتى بمحافظة الغربية، وهي أول عالمة ذرة مصرية، وأول معيدة في كلية العلوم بجامعة فؤاد الأول، جامعة القاهرة حاليًا.
