طرح المطرب رامي جمال أحداث أغنياته على طريقة الفيديو كليب “سقف”، عبر قناته الرسمية على موقع «يوتيوب»، وتعد ضمن أغاني ألبومه الجديد بعنوان “أنا لوحدى”، وهي من كلمات الشاعر مصطفى حسن، وألحان بلال سرور، وتوزيع الموسيقي توما.
وظهر معه في الكليب كل من أحمد السقا وإسعاد يونس وعمرو يوسف وهشام جمال وحمدي الميرغني وحسن الرداد وعلي ربيع ومحمد أوس أوس وشيماء سيف ومحمد عبد الرحمن والشيف علاء الشربيني وعمرو سعد وهنادي مهني وأحمد السعدني ومي عمر وهشام ماجد وكريم عبد العزيز وحمادة هلال وأكرم حسني وهشام عباس ونسمة عبد العزيز ومن نجوم الرياضة شيكابالا وعمرو السولية وطارق حامد ورمضان صبحي وأحمد الشيخ ومحمود علاء وحسني عبد ربه وحسين السيد وحسين الشحات بجانب عدد من الإعلاميين مثل انجي علي وإبراهيم فايق وهاني حتحوت والمصارع السابق كرم جبر، إضافة إلى صناع الأغنية الشاعر مصطفي حسن والملحن بلال سرور والموزع توما.
رامي جمال تعاون في ألبومه الجديد “أنا لوحدي” مع الشعراء تامر حسين، ومحمد عاطف، وجمال الخولي، وأحمد الملكي، وشادي نور، وأحمد عرفان، ورقية عبد العزيز، ومصطفى حسن، ومحمد أبو نعمة، أما المحلنون فهم، بلال سرور، ومحمد أنيس، وياسر نور، ومدين، بينما التوزيع الموسيقي فكان لكل من توما، ونادر حمدي، وشريف مكاوي، وأحمد إبراهيم، وأحمد المغربي، ووسام عبد المنعم، وكريم عبد الوهاب، وشارك رامي جمال في الألبوم كملحن حيث قدم ما يقرب من 9 أغنيات.
من ناحية أخرى كشفت الشركة المنتجة لألبوم الفنان رامي جمال الجديد، عن البوستر الرسمي للألبوم والذي يحمل عنوان “أنا لوحدي”، المقرر طرحه فى الأسواق خلال الفترة المقبلة، ليكون الألبوم الخامس في مشوار رامي جمال الغنائي بعدما قدم أول ألبوماته بعنوان “مليش دعوة بحد” عام 2011، و”فترة مش سهلة” عام 2013، و”ملناش إلا بعض” عام 2016، و”ليالينا” عام 2018.
يذكر أن آخر ألبومات رامي جمال، بعنوان “ليالينا” والذي طرحه قبل عام، وضم 17 أغنية وحقق نجاحًا كبيرًا وقتها، وكان من ضمن أغنياته: “بحاول أنساكي” و”راح لحاله” و”مفيش منها” و”هخونك” و”النظرة الأولى” و”فوق”، وما اتكلمناش”، و”لولا”، و”مش كفاية”، و”جربت أنساك”، و”ليالينا”، و”من كتير”، و”أنساها ليه”، وتعيشي ليا”، و”ماتظلمنيش”، و”دي العيون“.
وأعلن رامي جمال إصابته بمرض البهاق في نوفمبر الماضي، بعد ظهور بقع بيضاء اللون بمناطق بجسده، دون أن يجد له علاجا، وقرر أن يشارك الجمهور الأمر ليضع حلين أمامه إما الاعتزال أو أن يتقبله الجمهور بهذا الشكل، إلا أنه وجد دعماً كبيراً من الجمهور من زملائه كذلك ليحصل على طاقة ايجابية كبيرة جعلته يكمل مشواره الغنائى ويعود لمزاولة نشاطه.
