رغم سنوات عمره القليلة استطاع الفنان المصري الراحل علاء ولي الدين أن يسطر اسمه بين نجوم الكوميديا في جيله، وكون له جمهور عريض.
علاء له اسهامات كثيرة في السينما والمسرح، ومن بين أعماله فيلم «الناظر»، «عبود على الحدود»، ومن مسرحياته «لما بابا ينام»، «حكيم عيون»، وغيرها من الأعمال التي يتذكرها الجمهور.
علاء ولي الدين رحل في عام 2003 إثر تعرضه لغيبوبة سكر، ولم يتجاوز عمره الـ39.