يعتقد الأطباء أن هذا العضو يرجع إلى توءم طفيلي فشل في النمو داخل الرحم، ونجح الجراحون في معهد البحوث العلمية لطب الأطفال في أذريبجان بإزالة العضو من ظهر الطفل وأصبح طبيعيا.
ولم يكشف الأطباء عن اسم المولود لكنّه بحالة صحية جيدة وينمو بشكل طبيعي.
وذكر الأطباء أنّهم لم يكتشفوا العضو الإضافي إلّا بعد ولادة الطفل، وقال أحد الأطباء:”ما رأيته مرعب جداً”.
وقال الأطباء: إن ظهر الطفل لم يتأثر بالجراحة، وعاد إلى منزله مرة أخرى مع والديه، اللذين أصيبا بالصدمة بعد معرفة أن طفلهما له عضوان ذكريان.