عربىمشاهير

محمد صبحى المشاهير يفتعلون الفضائح والمصائب لأنفسهم من أجل التريند

تحدث الفنان الكبير محمد صبحى عن الأزمات والفضائح التى تنتاب المشاهير،وحذر محمد صبحي من اعتماد الكثير من الفنانين على الفضائح بهدف تذكير الجمهور بهم وزيادة عدد متابعيهم على مواقع التواصل الاجتماعي.

محمد صبحي
الفنان محمد صبحي

وقال محمد صبحي خلال لقاء أداره الصحفي تامر عبده أمين على حسابه بموقع تويتر : الفنانون والمشاهير اليوم يخلقون لأنفسهم فضائح ومصائب من أجل التريند والمتابعات، ونجد الشخص المعروف يحاول تنشيط وجوده في الذاكرة حتى لو صنع الفضيحة لنفسه.


وأضاف : حتى إذا لم يصنع الفنان الفضيحة لماذا نقوم نحن بتضخيمها، وهذا يؤدي إلى هدم قاماتنا بشكل غير واعٍ.

وتابع : في رأيي ملخص الفنان هو رسالته وما يقدمه للجمهور، أما زواجه أو طلاقه ومشاكله مع أولاده فهذا ليس مجالا للمناقشة والحوار، والفنان لو كان مؤثرا بأعماله فلا حاجة لي بمعرفة حياته الشخصية لأن لها قدسية.

وأكمل : في وقتنا وزماننا كان الجمهور يعرف القليل عن الفنان، فقط هل حياته مثل فنه أم مختلفة عنه.

وجاء حديث الفنان على خلفية الشائعات والفضائح التى تنتشر كثيرا” فى الوقت الحالى عن بعض الفنانين والفنانات والتى تتناول زواجهم وطلاقهم وأسرار حياتهم الشخصية .

من هو محمد صبحى

محمد صبحي, ممثل ومؤلف ومخرج مسرحي وهو من مواليد (3 مارس 1948) في القاهرة، واسمه محمد محمود محمد صبحي.

تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل والإخراج بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف عام 1971 مما أهله للعمل كمعيد بالمعهد، ولكنه ترك التدريس وأسس “استوديو الممثل” كممثل ومخرج، واشترك معه رفيق رحلته الفنيه الكاتب المسرحي لينين الرملي دفعته في التخرج.

متزوج من بفين رامز (من أسرة رضا) ولديه من الأولاد كريم (مهندس حاسب آلي) ومريم (خريجة تجارة إنجليزي).

عندما كان طفلا صغيرًا كان يعيش مع أسرته في منطقة أرض شريف بالقرب من شارع محمد علي والذي كان يطلق عليه شارع الفن، حيث كان يوجد به العديد من المسارح ودور السينما والملاهي الليلية، وكان منزل أسرته يقع أمام دارين للسينما شهيرين هما سينما “الكرنك” وسينما “بإرادي” الصيفي.

وكانت هذه فرصة جيدة للطفل الصغير ليتابع جميع الأفلام التي تعرض بهما، كما كان والده يمتلك ماكينة لعرض الأفلام فكان يشاهد من خلالها العديد من أفلام الباليه الراقصة.

في عام 1968 بدأ صبحي العمل في أدوار صغيرة ككومبارس في العديد من المسرحيات أمام العديد من الفنانين المشاهير مثل صلاح منصور، فؤاد المهندس، حسن يوسف، محمد عوض، محمد نجم ومحمود المليجي،عبد المنعم مدبولي.

في عام 1980 كون صبحي فرقة “ستوديو 80” مع صديقه لينين الرملي، ليشهد الوسط المسرحي مولد ثنائي شاب دارس للمسرح، ولديه رغبة في إثبات الذات، فقد نجح الثنائي لينين كاتبًا وصبحي ممثلاً ومخرجًا في أغلب الأوقات في تقديم مجموعة من أنجح مسرحيات هذه الفترة، مماجعل البعض يرى فيهما امتدادًا للثنائي نجيب الريحاني وبديع خيري، ومن بين العروض التي قدماها في تلك الفترة “الجوكر”، “أنت حر”، “الهمجي”، “البغبغان”، “تخاريف”.

وفى التليفزيون له العديد من الأعمال ذات قيمة أبرزها يوميات ونيس،فارس بلا جواد،رحلة المليون،رجل غنى فقير جدا”

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى