عربىمشاهير

شرع ربنا.. حسن شاكوش يكشف السبب الرئيسي لخلافه مع زوجته.. وموقفه من الزواج ثانية.. والنيابة تكشف مفاجأة

عادت قصة مطرب المهرجانات حسن شاكوش، وزوجته ريم طارق، تتصدر محركات البحث ثانية خلال الساعات الاخيرة وذلك بسبب التطورات لجديدة في قصتهما، وتصريحاته الأخيرة حولها.

حسن شاكوش، أكد أنه لن يتطرق للحديث عن خلافاته الشخصية مع زوجته ريم طارق، وكشف سبب المشاكل لتي وقعت بينهما وتطور حتى وصلت لأقسام الشرطة والنيابة.

وعن سبب المشاكل التي حدثت له قال: “اللي حصل معانا حسد، لأن الفرح بتاعي أكيد لازم يتحسد، ده إنت نفسك ممكن تحسد نفسك، وأكيد فرحي اتحسد وكلنا اتحسدنا والحمد لله على كل شيء”.

وأضاف: “أي حاجة شخصية مش هينفع أتكلم فيها لأن في الأول والآخر لو اتكلمت هتكلم على عرضي ودي حاجة شخصية بيني وبين بيتي.. ما حدش من الناس عارف أي حاجة، فيا ريت اللي يتكلم كلمة ما يظلمناش لأنك لو ظلمت حد هيتردلك وهييجي في أعز ما ليك وهتتظلم قدام عينيك”.

كما كشف مطرب المهرجانات حسن شاكوش، عن نيته في الزواج مجددًا بعد انفصاله عن زوجته ريم طارق قائلًا: “بنعمل اللي علينا والباقي على ربنا، طول ما إحنا عايشين هنتجوز مرة واتنين وتلاتة طالما في شرع ربنا”.

دليل براءة زوجة حسن شاكوش

من ناحية أخرى، قدم فهد مرزوق، محامي ريم طارق زوجة المطرب حسن شاكوش مقطع فيديو إلى النيابة العامة، قال إنه يحوي دليل على اتهامه للمطرب الشعبي والمأذون بتزوير بيانات قسيمة زواجه.

تقدم دفاع ريم طارق بـ”فلاشة” تحوي مقطع الفيديو وبه زوجة شاكوش أثناء حفل الزفاف وأمامها قسيمة زواج خالية البيانات وتضع بصمتها عليها، وعلق عليها قائلًا: “بتبصم على بياض”.

وقال إن مقطع الفيديو يشير إلى عدم علم موكلته ريم طارق بما سجله “شاكوش” والمأذون في القسيمة لاحقًا، إذ سجلوا أنها “بكر رشيد” رغم تقديم قسيمة طلاقها لشاكوش حتى يثبتها بالقسيمة لكنه تجاهلها.

 

النيابة تنصف زوجة حسن شاكوش

وحصلت ريم طارق، زوجة المطرب الشعبي حسن شاكوش، على قرار من النيابة بتمكينها من فيلا زوجها للإقامة به في كمباوند شهير بـ6 أكتوبر، ووافق المحامي العام لنيابات جنوب الجيزة على الطلب بـ”تمكين مشاركة” بين ريم طارق وحسن شاكوش، وكلّف قوة من قسم أول أكتوبر بتنفيذ القرار.

وأنهى قسم شرطة أول أكتوبر إجراءات تنفيذ قرار التمكين بحضور دفاع ريم طارق بعد الحصول على تأشيرة مأمور القسم.

 

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى