عشق الفنان المصري إيهاب توفيق الغناء منذ صغره، وبدأ حياته الفنية في التسعينات، وتوقع له موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب أن يحقق نجاحًا كبيرًا وحدث ذلك، ومن عمق حبه للموسيقي حصل إيهاب على درجة الدكتوراة فيها.
إيهاب كان يحمل من الحزن والشجن في أغانيه ما جعله لسنوات صاحب الأغنية الرومانسية الأقرب للشباب، ومن كثرة ما غنى للهجر تنبه الجمهور لذلك، حتى كشف الفنان أنه عاش قصة حب نهايتها حزينة هذا الحب الفاشل جعله عازفًا عن الزواج لسنوات.
الفنان المصري لم يتزوج إلا بعد أن تجاوز الأربعين وارتبط بفتاة اسمها ندا، وحقق حلمه وأنجب ولدين هما أحمد ومحمود، وقال إيهاب إنه يعيش مع أسرته في سعادة تامة.