7 نجمات.. سرقن أضواء كاميرا الإعلانات ليصبحن نجمات سينمائية

يحلم العديد من الشباب والشابات بالدخول إلي مجال التمثيل، وحلم الوصول إلي النجومية، لكن بطبيعة الحال يبدأ الفنان من أول درجة في سلم النجومية، وهو وحظه، فقد يقف الفنان أمام الكاميرا ليداعبها فتداعبه هي، أو كما يقال: سرق الكاميرا

حضور وموهبة الشخص هما ما يجعلاه يسرق الكاميرا، فيصبح نجمًا من خلال مشهد أو حركة بسيطة أو حتى بكلمة أو تعبير بالوجة داخل مشهد واحد فيفتح له الطريق نحو الشهرة والنجومية.

فنانات وصلن للشهرة عن طريق الإعلانات

الفنانة تارا عماد كانت صاحبة جملة “مافيش حد يكتشفني”، وهي الجملة التي فتحت باب النجومية لها من خلال إعلان شامبو.

ومن هؤلاء الذين عشقتهم الكاميرا من خلال إعلان مدته ثواني، الفنانة نرمين الفقي، حيث بدأت كممثلة إعلانات، تظهر على الشاشة لمدة ثواني معدودة، فكان باب النجومية من خلال تلك الثواني، وأصبحت نجمة محبوبة.

كما ظهرت الفنانة ياسمين عبدالعزيز أيضا خلال إعلان بسكوت لمدة ثواني، فداعبتها الكاميرا فكانت نافذة النجومية بالنسبة لها.

وهناك الكثير من النجوم  كان مشهد مدته ثواني بابا للنجومية، دخلوا من خلاله عالم الشهرة، بسبب الحضور والموهبة، مثل غادة عادل وشيري عادل وميرنا المهندس وميس حمدان.

التريند يفتح أبواب الشهرة

ممثلة إعلان قطونيل التي لفتت الإنتباه ، وأصبحت حديث السوشيال ميديا، وعرف الجمهور أنها مدربة رقص لبنانية، خطفت ناشار الأنظار أو كما يقال سرقت الكاميرا، برغم وجود بنات كثيرات بجوارها، لكن حضورها كان خاطفًا وجذابًا، وهكذا يلعب الحظ فيفتح باب النجومية في لمح البصر.