زمان يافنغرائب

فضيحة هزت مصر 5.. كيف هربت مريم فخر الدين من حيلة وشباك صلاح نصر

في الجزء الخامس من سلسلة “فضيحة هزت مصر” نعرض لكم محاولات إسقاط النجمة مريم فخر الدين في فخ العمل مع صلاح نصر.

أكدت النجمة الكبيرة الراحلة مريم فخر الدين، على أن قصة انفصالها عن زوجها تحت تهديد صلاح نصر، شائعات لا صلة لها بالحقيقة، موضحة أن علاقتها بصلاح نصر بدأت في الإسكندرية حينما شعرت بالملل من القاهرة وكانت وقتها مازالت متزوجة من د.محمد الطويل وحاملاً منه في نجلها محمد وكانت لاتعمل بينما كان زوجها مشغولاً دائماً في عمله فتركته بالقاهرة وسافرت للإسكندرية.

شباك بالإسكندرية

هناك التقت صديقتها زيزي ودعتها صديقة الطفولة لتناول العشاء معها فاعتذرت مريم لعدم وجود السيارة فأرسلت زيزي لها سيارتها في المساء، وعندما همت مريم بركوب السيارة وجدت أربعة رجال مفتولي العضلات وفوجئت بوجود صلاح نصر الذي ابتسم لها وقال: “شوفتي عرفت أجيبك إزاي”؟ فأدركت وقتها أن زيزي تعمل لحسابه فشعرت برعب شديد وردت على نصر: لو لم تحضرني أنت فمن يستطيع إذن؟ وقالت له: معقول هؤلاء الرجال سيحضرون الحوار بيننا فأمرهم بالانصراف وأعطته الأمان إلى أن انشغل بشيء ما ففتحت الشباك وقفزت منه وعادت للقاهرة.


أسرة صارمة

تحدثت مريم عن مدي جدية والديها في التعامل معها قائلة: “كان مسموحاً لي ارتداء المايو على الشاطئ حتى سن الـ 12 لكن بعد هذه السن لم يعد مسموحاً لي، أرتدي بذلة وأجلس لأشاهد البحر من بعيد، مع مجموعة ممنوعات أخرى مثل عدم النظر من الشرفة، وعدم الرد على التليفون”.

وصل حد الصرامة أن كان المنزل خالياً من الأسرة ما عدا مريم التي وجدت رنات متتالية من الهاتف، فقررت أن ترد بما أنها وحدها فإذا به والدها يختبرها، وعلى إثر قيامها بالرد قام بإلغاء التليفون من المنزل كلياً، تقول مريم: “اتربيت في بيت صارم حتى صرت صارمة مع نفسي”.

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى