بعد ظهورها بنحافة شديدة.. هل تعاني يسرا من مرض؟
تداول رواد السوشيال ميديا صور للفنانة يسرا ، ظهرت خلالها بنحافة شديدة بعكس ما اعتاد عليه الجمهور .
وفور انتشار الصور سرعان ما انهالت التعليقات والتساؤلات من قبل الجمهور حول أسباب خسارتها لوزنها، فقد قالت أحد المتابعات:” هي خست كده ليه.. تكونش مريضة ولا دا ريجيم”، وقالت متابعة أخرى:” يسرا خست أوووي ياريت تقولنا إيه السبب عشان نطمن إنها بخير”.
سر رشاقة الفنانة يسرا
كشفت الفنانة يسرا مؤخراً في تصريحات صحفية عن سر رشاقتها قائل إنها عاشقة للسباحة، وتحرص دائمًا على ممارسة التمارين الرياضية خاصة في الصباح، وتخصص أوقاتًا معينة لممارستها حتى عند انشغالها بالتصوير، ولكن ممارسة الرياضية بالنسبة لها شيء أساسي.
وأضافت يسرا إنها تحرص أيضا على تناول الأطعمة الصحية، والابتعاد قدر المستطاع عن تناول الوجبات الدسمة إلا في المناسبات الاجتماعية، وعند تناولها تذهب لممارسة التمارين الرياضية لحرق الدهون.
وتابعت:”تحاول النوم بما فيه الكفاية في الأوقات التي لا تعمل فيها، فهي تنام من 7 إلى 8 ساعات، حتى ترتاح البشرة وتنشط عملية الأيض وترفع نسبة حرق الدهون”.
ومن أحد أهم أسرار يسرا، قالت إنها تحرص دائما على شرب فنجان من الزنجبيل الدافئ ليلًا ونهارًا؛ لما فيه من فوائد كثير على الصحة والبشرة ورفع اللياقة.
يسرا تحتفل بـ فيلم ليلة العيد
احتفلت الفنانة يسرا مع نجوم وفريق عمل فيلم ليلة العيد بالعرض الخاص له يوم الأربعاء الماضى داخل سينما مول العرب.
وكان على رأس الحضور الفنانة يسرا ونجلاء بدر وعبير صبري والمؤلف أحمد عبد الله والمخرج سامح عبد العزيز والمنتج أحمد السبكي.
ويتحدث الفيلم عن قهر المرأة بشكل عام، وتدور أحداثه في يوم واحد، ما بين يوم الوقفة وأول يوم العيد، من خلال معاناة عدة سيدات يعشن على جزيرة ما، وتتعرض السيدات لعدة مشاكل وأزمات؛ بسبب عدم تفهّم بعض الرجال لحقوقهن، ومن أبرز القضايا المُثارة العنف ضد المرأة، زواج القاصرات، ختان الإناث وغيرها من القضايا.
وقالت يسرا إن فيلم “ليلة العيد” صادم وجمع كل المشاكل بشكل مختلف فهو ليس حدوتة واحدة بل مجموعة من الحواديت التي جرى “تضفيرها” بشكل جميل جدًا .
هجوم ضد يسرا بسبب “ليلة العيد”
شن عدد كبير من النقاد هجوماً على فيلم “ليلة العيد” بالتزامن مع الإيرادات الضعيفة التي حققها الفيلم منذ طرحه في السينمات.
وعلقت يسرا في تصريحات تليفزيونية قائلة:” الفيلم مميز وله مذاق مختلف، وهو المطلوب حاليًا في السينما، أن نقدم أعمال تتناول مشاكل حقيقية، حتى واذا كان الفيلم في إطار كوميدي، ليس لدي قلق من ذوق المشاهد، ادرك أن التجربة قد لا تعجب البعض وهيخافوا يتفرجوا عليه، لأنه عمل بيوجع، عارفة إنني عاملة حاجه صح وفرحانة بها”.
