عربىمشاهير

أحمد الفيشاوي يكشف حكايته مع السحر في “عفاريت حسين الإمام”

كشف الفنان أحمد الفيشاوي عن موقف غريب تعرض له أثناء رحلته بالأقصر خلال تصوير فيلم “ورقة شفرة”.

قال الفيشاوي:” أنا ليا ناس قرايبي هناك كل ما أروح الأقصر بروح أتغدي عندهم ، هما قرايب أبويا من بعيد لأن أبويا مولود في المنيا، كنا يوم جمعة و مكانش عندي تصوير فرحت لهم ، صاحبة البيت ست كبيرة في مقام عمتي يعني إسمها طنط سهير”.

وتابع أحمد الفيشاوي – خلال لقاءه ببرنامج “عفاريت حسين الإمام”:” طنط سهيرعندها بنتين تخطوا الـ ٣٠ سنة و لسه ماتجوزوش (سلوى وسهام) و ده كان دايمًا عاملهم مشكلة ، كل ما أروح عندهم ألاقيهم بيتكلموا في الموضوع ده”.

وأضاف:” كانوا ساكنين في ڤيلا دورين و قدامها جنينة كده دايمًا كنا بنتغدى فيها ، المهم يومها و إحنا بنتغدا في الجنينة لقينا راحٕل رايح جاي يبص علينا من برة ، شكله كان غريب شوية ، شكله كان مبهدل ، و كل شوية يعدي و يبصلنا أوي و يروح ماشي ، لحد ما في مرة وهو بيعدي راح جاي عند البوابة”.

وأكمل:” طنط سهير قامت رايحاله قالت له إنت عايز فلوس ؟ قالها لا أنا عايز أفك لك سِحر معمولك انتي و بىٰاتك ،هي كانت بتؤمن بالحاجات دي ، قالت له تعالا ، دخل قعد معانا في الجنينة ، قالها انتي عندك بنتين (سهام و سلوى) و راح باصص لي و قايلي أنا هثبتلك إني مش دجال و مش بقول كلام و خلاص “.

وتابع:” المهم راح موجه كلامه لطنط سهير قالها إنتي عندك شاكوش إيده حمرا موجود في درج المطبخ قومي هاتيه قامت رايحة جايباه من غير ما تنطق بحرف، هي خلاص كانت إتأكدت إن الراحٕل ده بيعرف حاجات ، مسك الشاكوش و قالي هات إيدك ، أنا قلقت فكرته هيضربني قلت له لا ياعم مش هديك إيدي قالي ماتحٰافش رحت مديه إيدي ، راح حاططها تحت الشاكوش و أول ما مسك الشاكوش راح نازل مياه صفرا كده جت على إيدي ، مطلعتش بيبي شميتها لقيت ريحتها حلوة”.

وأضاف:”الشاكوش نزل على إيدي عطر،  كلنا إتخضينا وأنا بالأخص ، فطنط سهيرعشان تمشيه وتنهي اللي بيحصل ده راحت مدياه عملة دهب ، كان عندها جنيهات دهب كتير ، خدت واحد منهم ادتهوله وقالت له خده وإبعد لو سمحت، قالها لا مش هبعد و أنا هثبتلكم إن البنتين دول معمولهم عمل”.

واستطرد أحمد الفيشاوي:”راح ماسك العملة دي و حاططها على إيدي اللي فيها العطر وراح نافخ فيها اختفت، المهم أنا كان عندي تصوير تاني يوم و لازم أرجع الأوتيل ، بس هو قالي لا لازم تبات مع قرايبك ، وقبل الفجر تعدي على مقابر البر الغربي عشان في هناك جـمجـمة هي دي اللي معمول فيها العمل ، أول ما توصل هتعد سبع خطوات و تحفر هتلاقيها هاتها و لازم تتحرق “.

وأكمل أحمد الفيشاوي:”أنا فعلًا عملت كده و خدت حد من أهل البلد معايا يوريني الطريق بس سابني على بوابة المقابر ومشي ، فأنا قررت أكمل عشان أساعد الىٕنات ، مشيت سبع خطوات وبدأت أحفر، كان معايا كلوب صغير كده بنور بيه ، فضلت أحفر حوالي خمس دقايق و عمال أقول أنا متأكد إني مش هلاقي حاجة ، و أنا بقول كده لقيت جمجمة “.

 وأضاف:” لدرجة إني كنت هجري بس قلت دول قرايبي ولو أقدر أساعدهم بأي حاجة لازم أساعدهم، طلعتها وخدتها معايا ، كانت ملفوفة بحاجة زي الخيش كده ، هو كان قالنا أول ما تلاقوها لازم تتحرق قدام البيت، وتاني اليوم على الساعة ١٢ الضهر كده عملنا كده فعلًا ، والغريب بقا أنه في نفس اليوم الساعة ٨ بالليل جه عريس لسهام والساعة ١٠ جه عريس لسلوى”.

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى