عربى

رد فعل صادم من زوج دنيا بطمة بعد سبها لوالدته.. شاهد ماذا فعل

بعد أن سبت والدته وأهانته ردا على اتهاماتها الأخيرة لها، تفاجأ الجميع برد فعل محمد الترك، زوج الفنانة المغربية دنيا بطمة، برد فعله على إهانتها لوالدتها.

زوج الفنانة المغربية انضم لها، وهاجم والدته لصالحها، واتهمها بمحاولة التشهير به وبزوجته وبأولاده، من خلال رسالة حادة وجهها له، على حسابه على “انستجرام”.

زوج دنيا قال في رسالته لوالدته: ” شكرا يا امي ….لما فعلتي اليوم . شكرا يا امي على تشهيرك لي ولزوجتي التي لا تكن لك غير الاحترام والتقدير.. شكرا يا امي لتكذيبك للحقيقة وجعلي في عيون الناس أبا شريرا .. شكرا ياامي لجعل الكلاب تنبح.. شكرا يا امي لتدمير كل شي جميل”.

وأضاف: “شكرا وشكرا وشكرا يا من ربيتينا على أن نكون يد وحده متكاتفين متلاحمين بوجه كل من حاول ان يتطاول علينا.. شكرا لأنك لم تحسبي حساب لي أو لأي فرد من العائله.. أتمنى من الله أن يكون ضميرك مرتاح لما فعلتي يا امي وبدون سبب..انا وزوجتي والأولاد وجميع العائله لا نستحق هذا الهجوم الصادم الذي ليس له أي أساس من الحقيقة أو الصحة ..اللهم انصرني على كل من عاداني وحاول إيذاء من احبهم” .

أما فيما يخص طليقته ووالدة ابنائه حلا الترك وشقيقيها، قال: “أما بخصوص طليقتي الي بعض الناس متعاطف معاها اقولكم اذا سترت أو سكت على تمثليتها فاعلمو انه ليس خوفا منها بل خوفا على مشاعر من احب واتمنى من الجميع أن لا يتدخل او يتكلم ويقذف بلكلام لأنكم لا تعرفون الحقيقه البشعة. واستعطاف الناس يأتي من قول الحقيقه لا تلفيقها..أسأل الله الستر والتوبه”.

دنيا بطمة وزوجها

وكانت دنيا بطمة قد سبت حماتها في أول تعليق لها على اتهامات الأخيرة لها بأنها لا تعتني بأولاد ابنها وتمثل أمام الكاميرات أنها تعاملهم كأم لهم، فردت دنيا قائلة: “هكذا حال بعض البشر.. الحمد لله على نعمة العقل التي لا يمتلكها الكثيرون.. بعضهم كبار فالسن، لكنهم صغار العقول والعكس صحيح وبعضهم يعتقدون انهم مثقفون لكنهم في نفس الوقت متخلفون .. ومنهم من يتقن الكذب ولكن ينسى أن الله يرانا والله يكفيكم شر اللئيم إذا تمردا.. حسبنا الله ونعم الوكيل.. النية أبلغ من العمل.. خيرا تعمل شرا تلقى.. هذا حال الدنيا.. القافلة تسير والكلاب تنبح”.

دنيا بطمةدنيا بطمة و حلا الترك دنيا بطمة و حلا الترك

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى