شاهد احداثيات سقوط الطائرة المصرية وأخر صورة للطيار وحطام كرسيه.. وأهالي الضحايا في حالة هلع
نعى طيار مصري صديقه الراحل ضمن طاقم الطائرة المصرية المحطمة في البحر المتوسط أثناء رجوعها من باريس، بكلمات مؤثرة.
وكتب الطيار المصري أحمد مشعل عبر حسابه الشخصي بموقع فيسبوك ” الله يرحمك يا شقير كان لسه عازم الدفعة كلها في بيته من أربع ايام كأنه بيسلم علينا ..مش قادر أصدق بس الحمد لله ..الله يرحمك يا دفعة الدراسة والشركة”.
وتوفي الطيار محمد شقير مع فريق وركاب الطائرة المصرية التي تحطمت في أرجاء البحر الأبيض المتوسط، أثناء رجوعها من فرنسا.
وأعلنت شركة مصر للطيران اختفاء طائرتها القادمة من مطار باريس شارل ديجول إلى مطار من على الرادار في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس، وعلى متنها 59 راكب و 10 من أفراد الركب الطائر.
من جهة أخرى نشر القبطان المصري طارق وهبه قائد السفينة ميرسك أهرام عدة صور يظهر فيها العثور على لايف جاكيت وحطام كرسي للطائرة.
يذكر بأن سفينة ميرسك أهرام هي سفينة موجودة حاليا بالسواحل اليونانية وانضمت من أجل العثور على حطام الطائرة بحسب موقع مارينا ترافيك المتخصص فى عالم البحار.
و قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند إنه لا يمكن حتى الآن استبعاد أي فرضية بشأن مصير طائرة مصر للطيران التي فقدت في وقت سابق يوم الخميس في طريقها من باريس إلىنعى طيار مصري صديقه الراحل ضمن طاقم الطائرة المصرية المحطمة في البحر المتوسط أثناء رجوعها من باريس، بكلمات مؤثرة.
وكتب الطيار المصري أحمد مشعل عبر حسابه الشخصي بموقع فيسبوك ” الله يرحمك يا شقير كان لسه عازم الدفعة كلها في بيته من أربع ايام كأنه بيسلم علينا ..مش قادر أصدق بس الحمد لله ..الله يرحمك يا دفعة الدراسة والشركة”.
وتوفي الطيار محمد شقير مع فريق وركاب الطائرة المصرية التي تحطمت في أرجاء البحر الأبيض المتوسط، أثناء رجوعها من فرنسا.
وأعلنت شركة مصر للطيران اختفاء طائرتها القادمة من مطار باريس شارل ديجول إلى مطار من على الرادار في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس، وعلى متنها 59 راكب و 10 من أفراد الركب الطائر.
من جهة أخرى نشر القبطان المصري طارق وهبه قائد السفينة ميرسك أهرام عدة صور يظهر فيها العثور على لايف جاكيت وحطام كرسي للطائرة.
يذكر بأن سفينة ميرسك أهرام هي سفينة موجودة حاليا بالسواحل اليونانية وانضمت من أجل العثور على حطام الطائرة بحسب موقع مارينا ترافيك المتخصصفى عالم البحار.
و قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند إنه لا يمكن حتى الآن استبعاد أي فرضية بشأن مصير طائرة مصر للطيران التي فقدت في وقت سابق يوم الخميس في طريقها من باريس إلى القاهرة.
وأضاف أولوند “للأسف المعلومات المتوفرة لدينا… تؤكد لنا أن الطائرة سقطت وفقدت.” ومضى يقول “لا يمكن استبعاد أي فرضية أو تأييد واحدة على حساب الأخرى.”
وقال رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل يوم الخميس إن البحث جار للعثور على طائرة مصر للطيران المفقودة وإن من السابق لأوانه استبعاد أي تفسير لما حدث بما في ذلك الإرهاب.
وأضاف للصحفيين بمطار القاهرة أن فرق البحث المصرية واليونانية والتى تشمل الطائرات والسفن تواصل عملها فى البحث عن الطائرة فى المنطقة التى اختفت فيها من على أجهزة الرادار.
وحين سأله الصحفيون عما إذا كان يمكن أن يستبعد أن يكون هناك عمل إرهابي وراء ما حدث قال إسماعيل “لا يمكن الجزم بأن الإرهاب هو سبب الكارثة أو نفيه ولابد من الانتظار لحين تجميع كل البيانات المتعلقة بالأمر وبدء لجان التحقيق المختصة فى عملها ولا يمكن استباق الأحداث فى هذا الأمر.”
وقال بيان لمكتب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إنه سيرأس اجتماعا لمجلس الأمن القومي صباح يوم الخميس. ولم يذكر ما إذا كان الاجتماع سيتناول فقد الطائرة.
وأضاف أولوند “للأسف المعلومات المتوفرة لدينا… تؤكد لنا أن الطائرة سقطت وفقدت.” ومضى يقول “لا يمكن استبعاد أي فرضية أو تأييد واحدة على حساب الأخرى.”
وقال رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل يوم الخميس إن البحث جار للعثور على طائرة مصر للطيران المفقودة وإن من السابق لأوانه استبعاد أي تفسير لما حدث بما في ذلك الإرهاب.
وأضاف للصحفيين بمطار القاهرة أن فرق البحث المصرية واليونانية والتى تشمل الطائرات والسفن تواصل عملها فى البحث عن الطائرة فى المنطقة التى اختفت فيها من على أجهزة الرادار.
وحين سأله الصحفيون عما إذا كان يمكن أن يستبعد أن يكون هناك عمل إرهابي وراء ما حدث قال إسماعيل “لا يمكن الجزم بأن الإرهاب هو سبب الكارثة أو نفيه ولابد من الانتظار لحين تجميع كل البيانات المتعلقة بالأمر وبدء لجان التحقيق المختصة فى عملها ولا يمكن استباق الأحداث فى هذا الأمر.”
وقال بيان لمكتب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إنه سيرأس اجتماعا لمجلس الأمن القومي صباح يوم الخميس. ولم يذكر ما إذا كان الاجتماع سيتناول فقد الطائرة.
صور أهالي المفقودين في حالة هلع وينتظرون الجديد عن الطائرة المنكوبة:
