استعاد الفنان محمود عبدالمغني، ذكريات عمله وهو طفل صغير بعد وفاة والده وبدون علم والدته مما أدى إلى إهماله للدراسة.
محمود عبدالمغني، قال خلال استضافته في برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا”، المذاع عبر فضائية cbc : “إنه كان كارها للدراسة ولا يطيقها، حيث كان يوقظ من النوم في الشتاء في الساعة الخامسة والنصف صباحًا، وشبه الأمر بالذهاب إلى الجيش”.
وأضاف: “أنه عمل في تلك الفترة في ورش للطوب، وفي مجال البلاط، والذي كانت تشتهر بيه منطقة الوراق، وأيضا في مجال “الشكمانات” واستطاع ادخار مبلغ 45 جنيها”.
وقد اكتشفت والدته الأمر عندما أرسلت مدرسته إليها إخطارا بتغيبه عن الدراسة بدون سبب معروف.
