الراحل عبدالله محمود، رحل عن عالمنا يوم يوم 9 يونيو عام 2005، عن عمر يناهز 40 عامًا وذلك بعد صراع طويل مع مرض السرطان.
عبدالله محمود، رحل وترك خلفه ابنان أحمد وكان وقتها في كلية الإعلام والثاني كان في عمر العشر أعوام عند وفاة والده.
وعلى خطى والده صار أحمد، الذي بدأ حياته الفنية مطربًا ثم تفرغ للتمثيل بعد وفاة والده وقدم عدد من الأعمال الفنية بالسينما والتلفزيون، وقدم عددًا من الأدوار المساعدة في “كبارية، الفرح، صرخة نملة، حديد، الجزيرة2، ومن أعمالة التلفزيونية “إحنا الطلبة، الركين، الحارة، وش تاني”.
نجل عبدالله محمود، أثبت عن جدارة قدرته على التمثيل، والنجاح فيه من خلال أعماله التي قدمه، حيث أنه يأمل أن يكون امتداد لمشوار والده الذي قدم العديد من الأدوار الهامة والمؤثرة وكان من اشهرها “الطريق إلى إيلات”، “شمس الزناتي”، “حنفي الأبهة”، “ذئاب الجبل”.
أحمد عبدالله وشقيقه، جمع الشبه الكبير بينهما وبين والدهما الراحل، حيث تقاسما سمرته وملامحه.
أحمد عبدالله تزوج في مطلع العام الحالي من ملكة جمال سوريا، الفنانة سارة نخلة، وقد نشر صورة أخرى له برفقة شقيقه وزوجته ووالدته.