عانت الفنانة المصرية بسمة طويلًا بسبب معايرة البعض لها بديانة جدها يوسف درويش اليهودية، وخاصة في الوقت الذي خرجت فيه بسمة لتشارك في الثورة المصرية.
الهجوم على بسمة زاد بعد مشاركتها في ثورة 25 يناير وتأييدها للدكتور محمد البرادعي، ورغم أن بسمة أكدت أن جدها كان مناضل شعبي وأنه أعلن إسلامه عام 1947 إلا أن الهجوم لم يتوقف عليها.
قامت الدنيا عندما أعلن السياسي البارز عمرو حمزاوي حبه لبسمة، وكتب في حبها مقال بعنوان «أشك» رفض فيه أن يتخلى عن حبه لفنانة وأن يخضع لتقاليد المجتمع البالية التي طالما رفضها.
زواج بسمة من حمزاوي تم في عام 2012، وأنجبت منه ابنتها ناديا، ولكن دفعت بسمة وحمزاوي ثمن هذا الحب من انتقادات الجمهور وتجاهل المنتجين لبسمة بسبب موقفها من الثورة.