يبدو أن الفنانة غادة عبد الرازق لم تستطع استكمال فترة انقطاعها عن السوشيال ميديا، بعدما بعثت رسالة للجمهور بأنها ستعتزل مواقع التواصل لأجل غير مسمى، ولكن فترتها لم تطول بعد.
وظهرت “غادة” من خلال خلال أحد الفيديوهات وهي تذهب للصعود لطائرة خاصة مرتدية “كاش مايوه” شفاف مع “هوت شورت”، ما جعل رواد صفحتها بموقع “انستجرام” يوجهون لها بعض اللوم بسبب جرأة أزيائها.
ونشر أحد المسئولين عن حساب غادة بموقع Instagram فيديو، ظهرت في بدايته غادة وهي تجلس برفقة صديقاتها وهي تستعد لنزول البحر وترتدي “مايوه”، ومن بعده تحركت الكاميرا لتستعرض فخامة غرف النوم الموجودة باليخت.
كما نشرت الفنانة غادة عبد الرازق فيديو على صفحتها على “انستجرام”، تظهر فيه على أحد اليخوت برفقة ابنتها “روتانا” وإحدى صديقاتها حيث يقضين حاليا إجازتهن الصيفية، على أن تعود بعد ذلك غادة لمواصلة أعمالها الفنية الجديدة.
وتقضي غادة عبد الرازق إجازتها حاليًا في اليونان، وذلك بعد أن قضت وقت كبير من اجازتها في جزر المالديف خلال الشهر الماضي.
وقبلها كان الحساب الرسمي للممثلة غادة عبد الرازق على موقع Instgram قد نشر صورة لها وهي تمضي وقتا ممتعا مع احدى صديقاتها وعلقت عليه: “أطمئنكم على الفنانة غادة عبد الرازق الحمد لله بخير”، وأضافت: “مثلما تفتقدونها أنتم أيضا تفتقدكم، ترسل لكم هذه الصورة خصيصا لكي تطمئنكم عليها”.
وأرفقت غادة عبد الرازق مع صورها إعلانها المقتضب مع مقطع من المشهد الأخير للجزء الخامس من في فيلم “روكي”، من بطولة نجم أفلام “الأكشن” سيلفستر ستالون، والذي يقوم فيه بطل الأحداث أسطورة الملاكمة المعتزل “روكي بالبوا” بتلقين تلميذه المغرور درسا في الشارع وأمام الجميع، بعد أن تمرّد عليه، وأنكر فضله عليه، في أن كان سبب شهرته في المقام الأول، بعدما كان ملاكما مغمور.
وأشارت غادة عبد الرازق أنها لم تكن تعلم طوال الوقت سر ارتباطها بفيلم “روكي”، حتى علمت أخيرا، وتأكدت من أنه “رسالة من المجهول” بحسب تعبيرها”.
وكتبت: “طول عمرى ماكنتش أعرف إيه اللي بيربطني بالفيلم دة بس النهاردة عرفت وتأكدت كمان هية دي غادة عبد الرازق رسالة من مجهول”.
يذكر أن غادة عبد الرازق شاركت في السباق الرمضاني لهذا العام بمسلسل “أرض جو”، إلى جانب عباس أبو الحسن، وفريال يوسف، ومحمد كريم، وأحمد فؤاد سليم، وعبد الرحمن أبو زهرة، ومها أبو عوف، وأحمد عبد الوارث، وهو سيناريو محمد عبد المعطي، ومن إخراج محمد جمعة.
