أعلن الملك سلمان بن عبدالعزيز أن قرار قيادة المرأة السعودية للسيارة سيدخل حيز التنفيذ في يونيو 2018، وربما جاء هذا التأخير حتى يعتاد المحافظون

التحرش الجنسي والحاجة لكسب العيش جعلا أم عبد الله أول سيدة مصرية تقود حافلة متخصصة في نقل النساء. الفكرة التي بدأت منذ فترة قصيرة لاقت رواجا

  جدل كبير أثاره أستاذ الشريعة الكويتي عبد الرحمن الجيران، بين الكويتيين بسبب ما أصدره من فتوى تمنع الزوجة من الاطلاع على هاتف زوجها وتفتيشه،

انتقمت امرأة سعودية من زوجها بطريقة بشعة بعد أن خدعها زوجها بالزواج من أخرى، فقررت أن تحرقه كما أحرق هو قلبها. وقال مصدر أمني سعودي في شرطة

أهدى سعودي زوجته سيارة من نوع “هامر” بعد صدور قرار الملك سلمان بن عبد العزيز الذي سمح للمرأة بقيادة السيارة في المملكة. وتداول نشطاء على مواقع

انتهت لجهات المختصة من إعداد اللائحة الخاصة بمكافحة التحرش والابتزاز، وأشارت الصحيفة إلى أن اللائحة تتضمن عقوبات مشددة تردع المتحرشين من

بعدما إصدار الملك سلمان بن عبد العزيز، أمرا بالسماح للنساء السعوديات بالحصول على رخص قيادة السيارات، أطلق العديد من المتشددين حملات رفضًا

تعتبر الأوامر  الملكية في السعودية،  أمور ناهية لا يحق لأحد السخرية منها، خاصًة بعد وجود مواقع التواصل الاجتماعي التي باتت السخرية فيها أمر

احدى الفتيات من الطبقة الفقيرة في مجتمعنا، اضطرتها الظروف  إلى مرافقة أمها المريضة في مستشفى القصر العيني، فبدلاً من أن تجد من يداوي مرض

عمل المرأة في العصر الحديث أصبح ضرورة من ضروريات الحياة، فمعظم النساء الآن يخرجن للعمل في كافة المؤسسات المجتمعية، الأمر الذي خلق ظاهرة الغيرة