غرائب

بالصور والفيديو.. مصري يدعي النبوة: أسرار الكون كله في هذه المنطقة

ادعى رجل مصري النبوة، وادعى قدرته على تغيير الأمور لأنه يتواصل مع الماسونية العالمية منذ سنين.

“يونس مؤنس” الذي بدا عدم اتزانه النفسي، استضافه برنامج “خلاصة الكلام” الذي يقدمه خليل والشناوي، وقال عن قصة أهل الكهف إنهم خوفو وخفرع ومنقرع، أما الكلب فهو أبو الهول، بحسب قوله، مضيفا: “أراد أهل الأرض أي يخلدوهم فأنشأوا لهم مقامات وهي الأهرامات “.

يونس مؤنس

صور يونس تظهر عدم اتزانه نفسيا

وتابع: “كذلك الأهرامات الثلاثة هي الأب والابن والروح القدس”، مؤكداً أن الأهرامات هي مهبط الديانات على الأرض لذلك هي مقدسة عند الله – بحسب قوله .

وخلال الفاصل الإعلاني تحدث “مؤنس ” أنه رأى الله قبل شروق الشمس ما بين الفجر والإشراق في حدائق الأهرام وتحدث معه.

يونس مؤنس

وزعم مؤنس يونس، أنه كان يراسل مجموعة عبر الانترنت يسمون بـ”البناؤون الأحرار”، ويتزعمهم الملك نيلسون عضو الجماعة، مضيفا، “أتواصل معهم، ولكن أعلم أنهم صادقون والعالم كله يتجه ناحية الانحراف، ويقولون إنهم يأتيهم الوحى من السماء وهم أرباب كالله سبحانه وتعالى”.

يونس مؤنس

وأضاف: “أنا لا يأتينى وحى من السماء، ولكن يأتينى تدبر من الله، وحينما أكون مع الله أسبح فى ملكوته، ونحن فى انشغال عظيم”، موضحاً أنه أحد المهتدين وربما يكون المهدى المنتظر ولا يعلم، ولديه فى السنوات التى مرت علاقة مع ربه يحتسبها أنها صدق وتخصه بربه.

https://www.youtube.com/watch?v=w1dcx5oPFkM

وواصل مؤنس ترهاته بقوله إن القضية كلها تكمن فى أرض بكة وهى منطقة الأهرامات الثلاثة، ويوجد فيها أسرار الكون بأثره، مؤكداً أن هذه الأسرار ما زالت لم تخرج بعد ولكن الماسونية أطلعته بهذا ووجد ما فى بطن الأرض أمامه.

وعلى الجانب الدولى، قال “مؤنس”، أنا الذى أوحى بما أريد للرئيس الروسى فلاديمير بوتين ولأحمدى محمود نجاد الرئيس الإيرانى السابق، مضيفا، “هو حبيبى قلبى الذى خبأوه، ولا أعلم لماذا لأنه أصدق الصادقين فى إيران.. ولا أعلم غيره”.

وعلى الجانب المصرى، زعم “مؤنس” أن البند الرابع من خارطة الطريق فى مصر سيكون هو المعنى به من إجراء المصالحة الوطنية فى مصر، مضيفاً “أنا أعلم من قدم ومن آخر وكل منهم له سجل فى أبصارى وإدراكى وأنا متفرغ ومتابع”.

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى