عربى

نجوى فؤاد تكشف موقف والدها من عملها كراقصة وتؤكد: الزواج أنقذني من القتل

تفاصيل مليئة بالإثارة في حياة الراقصة نجوى فؤاد، كشفت عن بعضها خلال استضافتها في برنامج “واجد من الناس” الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي على قناة الحياة.

نجوى كشفت أن تربيتها كانت قاسية بعد وفاة والدتها، حيث تزوج والدها من قريبته، ورغم أن زوجة أبيها كانت تعتبرها ابنتها، إلا أن والدها أهملها بشكل تام، وهذا ما دفعها إلى الهرب إلى الإسكندرية لتعمل راقصة.

الفنانة أشارت إلى أن والدها لم يسأل عنها والدها، وتبرأ منها، واهتم بأسرته فقط، وقالت: “هذا الأمر لم يؤثر فيّ، ولكنه ألمني بعض الشيء، غير أن عمي استقل القطار وجاء ليقتلني، وصادف ذلك أن يوم وصوله كان يوم كتب كتابي على الموسيقار أحمد فؤاد حسن بمنزلهم بالتوفيقية، وعندما عرض أحمد فؤاد حسن ورقة الزواج عليه، تراجع عمي عن قتلي وغادر، ومن يومها لم أر أي أحد من عائلتي حتى الآن”. الغريب أن عمر نجوى فؤاد وقتها كان 16 عاما، وكان أحمد فؤاد حسن يكبرها بـ27 عاما.

وأكدت أن رقصها لم يكن رقص إثارة، ولكنه “تابلوهات وفلكلوري”، وأن رقص سهير زكي، شرقي، وأن من يعتبر أن مهنة الرقص سيئة السمعة “غلطان” -بحسب قولها- مشيرة إلى أنها تحب رقص لوسي، ودينا، وفيفي عبده.

وعن الراقصة صافيناز قالت: مشوفتهاش ومحبش أشوفها من اللي اتكتب واتقال عنها، وكفاية واقعة رقصها بعلم مصر.. موضحة أنها تتمنى أن يكون هناك معهد لتدريب الرقص الشرقي، ويكون لها رقابة وموسيقيين.. مشيرة إلى أن ما يعيب الرقص الحالي الإثارة والزي، ويجعلون الرقص وسيلة للمعيشة وجمع الأموال، مؤكدة أنها ليست ضد رقص الأجانب في مصر.

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى