أعلنت الفنانة ياسمين عبد العزيز عن خطوة جديدة في مشوارها الفني، بعدما تعاقدت على مسلسل جديد من أجل عرضه في رمضان المقبل بعد غياب عن الدراما في العام الحالي.
ونشرت ياسمين عبدالعزيز صورة تجمعها بالثنائي تامر مرسي وحسام شوقي، وذلك خلال توقيعها على التعاقد الخاص بالمسلسل الجديد، الذي تنتجه شركة “سينرجي” وأوضحت ياسمين أن المسلسل سيعرض في شهر رمضان العام المقبل، لتبدأ مرحلة درامية جديدة خلال الفترة المقبلة، خاصة أن آخر مسلسلين للفنانة المصرية قدمتهما بصحبة زوجها السابق أحمد العوضي.
أخر مسلسلات ياسمين عبدالعزيز
قدمت الفنانة ياسمين عبدالعزيز في العام الماضي مسلسل “ضرب نار”، كما شاركت في عام 2021 بمسلسل “اللي مالوش كبير”، مع طليقها أحمد العوضي، وحققت نجاحا كبيرا.
وبعد إعلانها الانفصال عن العوضي، لم تشارك ياسمين في أي عمل درامي، قبل أن تعلن مؤخرا عن استعدادها للمسلسل الجديد الذي لم تفصح عن تفاصيله وصناعه وباقي أبطاله.
أحمد العوضي يوجه رسالة لطليقته
ولم تمر سوى دقائق على إعلان ياسمين عبدالعزيز عن تعاقدها على مسلسلها الجديد، حتى وجه لها زوجها السابق أحمد العوضي التهنئة وعلق العوضي على منشور ياسمين عبدالعزيز في “فيس بوك”، وكتب: هتدغدغي الدنيا يا وحش الكون إن شاء الله.
واستخدم العوضي في تعليقه اللقب الذي كان ينادي به ياسمين وقت زواجهما وهو “وحش الكون”، وأطلقه من قبل في عمل درامي جمعهما، كما كان يناديها به خلال اللقاءات التلفزيونية.
إنفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي
أعلن النجمان أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز عن طلاقهما، في يناير الماضي وذلك عبر منشورين على مواقع التواصل الاجتماعي وعبر حسابها على إنستجرام، أعلنت الممثلة المصرية ياسمين عبد العزيز عن طلاقها من الممثل أحمد العوضى وكتبت ياسمين عبدالعزيز عبر حسابها في فيسبوك: تم الطلاق الرسمي بيني وبين أحمد.. وبيننا كل الاحترام والتقدير”.
بدوره أعلن أحمد العوضي في منشور على صحفته في فيس بوك عن الطلاق. قائلا تم الطلاق الرسمي بيني وبين ياسمين.. وسيظل بيننا كل الاحترام”
وتداول عدد كبير من جمهور النجمين خبر انفصال الزوجين. معبرين عن اندهاشهم من طلاق الثنائي الفني خصوصاً مع عدم وجود أي بوادر سابقة لخلافات بينهما لكن الأمر الأكثر إثارة للجدل، هي نبوءة خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف التي توقعت انفصال الثنائي في عام 2024 وعلق العوضي على هذه التوقعات حينها بعبارة “كذب المنجمون ولو صدقوا”، مشككا في هذه التنبؤات ورافضا لها.
