عربى

قصة فتاة هزت العالم.. لن تصدقوا ما حدث لها

روت فتاة تدعى ايمام قصتها التي عانت منها، فهي تبلغ من العمر 35 سنه ووالدة زوجها “حماتها” تدعى فاتن تبلغ من العمر 55 سنه، ورغم أنها أرمله إلا أنها فى عز جمالها .

وقالت إيمام:” كنت من شهر معزومه على فرح صاحبتى وكان جوزى مسافر وسألته إنى اروح وقلتله على عنوان القاعه، وطلع عارفها وقالى بس دى فى حته مقطوعه، وبعيده ومينفعش تروحى لوحدك اخاف عليكى، قلتله هيبقى فى ناس كتيير وده فرح ومتقلقش، قالى لا، بس لو عايزه تروحى تاخدى ماما معاكى قلتله ماشى”.

وبالفعل أخذت والدة زوجي معها ، وعندمايراهم أحد كان ينبهر بجمالهم ، وكان فرح صديقتها مبهج ومليء بالرقص ورغم ذلك لم تتحرج إيمام هي ووالدة زوجها.

وتابعت إيمام:” سألت صاحبتى فين الحمام قالتى ده جنب المدخل، استأذنت حماتى عشان اروح ولما وصلت لقيت راجل ضخم ومفتول العضلات قالى معلش حضرتك الحمام ماسوره المايه فيه ضربت ممكن تروحى الحمام اللى ورا القاعه وشاورلى على مكانه”.

وبالفعل ذهبت إيمام إلى هناك، وكان المطان مظلم ، وهي تسير جاء شخص قام بكتم فمها وأخر قام بحملها .

وأكملت:” حاولت اقاوم ومش قادره بعد دقيقه لقيتهم شالوا ايدهم من على عينى ولقيتهم ماسكيين سكاكين وقالولى لو نطقتى هنقتلك، قلتلهم حرام عليكوا انا ست متجوزه وحماتى معايا ولو اتأخرتعليها هتيجى تدور عليا وهتتمسكوا، ضحكوا كلهم بصوت عالى وكانو 6 وطلعوا موبايلى وقالولى اطلبى حماتك وقولى ليها تيجى ورا القاعه ولو قلتى كلمه زياده هنقتلك

طلبتها غصب عنى وقلتاها ياماما ( متعوده اقول لحماتى ياماما ) تعالىيلى فى الحمام اللى ورا القاعه لو سمحتى”.

وأضافت:” قام اتنين فيهم فضلو معايا وواحد قال للباقى استنوها ورا باب المخزن عشان نمسكها،جروا استخبوا وسمعت ماما وهى بتنده عليا لأن المكان كان ضلمه وكانوا مكممين بقوى ومش قادره اصوت شويه وسمعتهم داخلين بيها شايلنها زى ما جابونى وبتصوت وكاتمين بوقها، أول ما شافتنى حضنتنى وقالتلى إنتى كويسه ولا اذوكى عيطت وقلت لها كويسه”.

وتابعت:”قامت حماتى قالت ليهم خدوا كل حاجتنا وسيبونا الفلوس والموبيلات، ضحكوا وقالوا بس احنا عيزين شرفكوا وضحكوا بصوت عالى.

وقالت لهم والدة زوجها: اعملوا اللى انتوا عايزينوا فيا بس سيبوا مرات ابنى متلمسوهاش حرام عليكوا، بصوا لبعض وقالوا: ماشى بس تعملى اللى هنقوله، ووافقت على طلبهم.

فاكملت إيمام قائلة: وحصل حاجه غريبة لقيتهم بيقربو ناحية حماتي وبيقطعو هدومها وهي بتصرخ بشدة ومحدش سامع من صوت الفرح، كنت وقتها بترعش مش عارفه اعمل ووانا عارفه انهم هيعملوا فيه حاجه غلط، اتلم عليها الست رجاله كلهم زي الكلاب وبدأو يقطعوا ف هدومها  وكانو مركزين معاها كلهم الا واحد كان مركز معايا انا وبيبص ف كل حته ف جسمي.

وتابعت أنه في وسط الظلم وجدت شخصاً ممن هاجموها قام باستبعاد السكين الذي كان يحمله ، وكان هذا السكين قريب مني ، فمشيت بهدوء في اتجاهه وأخدت هذا السكين منه.

وبالفعل استطاعت إيمام أن تغرس السكين في قلب أحد هؤلاء الأشخاص بقوتها ، وكانت تعتقد انه سصرخ لكن ما حدث العكس فالتزم الصمت وكان نظر لها بدهشة حتى سقط أرضاً.

ورغم أنها من المفترض أن تشعر بخوف ورعب إلا أن ما شعرت به إيمام كان العكس فشعرت بفرحة عارمة وأسرعه تجاه والدة زوجها وقامت بالتخلص من شخصين آخرين.

وأضافت:”الموقف بقا العكس كلهم سابو حماتي وبيبصولي بذهول وتلاته منهم واقعين في الارض والتلاته التانييين مذهولين وبيبصولي وانا موجهه السكين  ناحيتهم وبقولهم اللي هيقرب هيحصلهم، حماتي بسرعه لملمت هدومها ولبست وكانت بتترعش جدا وجات ورايا.  وبدانا نتحرك لورا لحد اما قربنا للفرح، لاحظت انهم انسحبو بعيد عن أصحابهم اللي تم التخلص من حياتهم وكأنهم خايفين مني، انا اخدت حماتي ولقيت توكتوك  بالقرب من الفرح اخدته وهربنا من المكان بسرعه لحد اما روحنا”.

وف اليوم التالي للفرخ علمت إيمام أنه تم إيجاد ثلاثة أشخاص لم يعرفوا من أنهى حياتهم ، وشعرت وقتها بالرعب من أن يتم معرفة الجاني للواقعة لكن القدر حالفها وتم تسجيل فاعل الجريمة مجهول ولم يعترف أصدقائهم بمرتكب الواقعة.

وأنهت إيمام قصتها قائلة:” من وقتها احيانا بحس بذنب اني أنهيت حياة تلات أرواح وبحس بفرحه بأني انقذت حماتي قبل مايكملو  فعلهم البشع تجاههاوبحس بلذه رهيبه لما بتخيل اني بقتل، ومن يومها  مرحناش انا وحماتي أي فرح وبقيت بحس إني عاوزه اجرب لذة إنهاء حياة أشخاص مرة أخرى، دي كانت قصتي انا مش عارفه اللي انا عملته صح ولا غلط”.

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى