زمان يافن

ماجدة الصباحي خاضت تجربة الإخراج لمرة واحدة ثم رفضت تكرار الأمر

خاضت الفنانة ماجدة الصباحي تجربة الإخراج لمرة واحدة فقط طوال مشوارها الفني، ولكنها لم تقدم على تكرارها مرة أخرى.

ماجدة الصباحي

ماجدة، وبحسب ما روته في حوار إذاعي مع الإعلامي وجدي الحكيم، أكدت وقوعها في مأزق فني العام 1966، حينما اتفقت مع أحد المخرجين على تقديم فيلم “من أحب” وأبدى ترحيبًا كبيرًا بذلك، وبعدما اتفقت رسميًا كذلك مع طاقم العمل من ممثلين وفنيين وقع حادث طارئ منعه من المشاركة، وكان من الصعب إلغاء العمل من الأساس.

ماجدة الصباحي

الفنانة المصرية غامرت واتخذت قرارها بخوض الإخراج بدلًا من المخرج المعتذر، وساعدها في ذلك عدد من مساعدي الإخراج المميزين، حتى انتهاء العمل الذي خرج بشكل أكثر من جيد.

ماجدة الصباحي

وبرغم نجاح العمل إلا أنها رفضت الاتجاه إلى الإخراج السينمائي؛ حيث وصفته بالعمل الشاق المرهق بالنسبة إلى الفنان، والذي يحتاج بجانب الموهبة إلى أعصاب ومثابرة ووقت وعضلات، كما أبدت سعادتها بالوقوف أكثر أمام الكاميرا وليس خلفها “حرام أبقى ورا الكاميرا، لسه قدامي وقت طويل أبقى قدام الكاميرا، لسه أنا مش ناقصني حاجة غير إني مش لاقية وقت، فإزاي مش لاقية وقت وأزود أعبائي كمان بمهمة الإخراج”.

ماجدة الصباحي

 

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى