منوعات

صوّرها وهي تحتضر وأرسل الفيديو لأسرتها.. تفاصيل جديدة في القضية التي هزت المجتمع اللبناني وارتكبت بسلاح جديد

صوّرها وهي تحتضر وأرسل الفيديو لأسرتها.. تفاصيل جديدة في القضية التي هزت المجتمع اللبناني وارتكبت بسلاح جديد

ارتبطت ريمي الحسين ابنة طرابلس بمنير قبل سنوات وانتقلت إلى العيش معه في منطقة النبعة بعد فترة وصلت ريمي في حالة يرثى لها إلى مستشفى المشرق قبل أن تفارق الحياة.

وعلى عكس ما أشيع من أن زوجها منير قد فرّ من بعد موتها، فإنه تم الاستماع إلى إفادته فيما ينتظر تقرير الطبيب الشرعي لمعرفة السبب الرئيسي لوفاتها.

بحسب الطبيب الشرعي، لا يوجد كدمات على جسدها، ما يعني عدم تعرضها للعنف”. ولم تتهم عائلة ريمي الأم لولدين موجودين مع أهلها خارج البلاد، زوجها بقتلها حتى اللحظة، والقضية تدور حول إهماله في تأمين الدواء لها.

البعض يغمز من قناة أن سلاحاً جديداً للقتل استخدمه الزوج في موت ريمي، فلم تُطعن الضحية بالسكين هذه المرة، ولم تصب برصاصة من مسدس أو بندقية، بل إن حرمانها المتعمَّد من الدواء أوصلها إلى الهلاك.

كان الخبر الذي انتشر في الصحف يقول أن منير صور زوجته ريمي الحسين وهي تفارق الحياة، أرسل الفيديو إلى أهلها، قبل أن يصل مع عائلته إلى المستشفى، ليعتدي بعدها بالضرب على أهل الضحية ويفّر هارباً.

كانت ريمي البالغة من العمر 35 عاما قد أصيبت “كريزة” كهرباء قوية، استدعت نقلها إلى مستشفى المشرق، لكنها لم تتمكن من الصمود، لفظت آخر أنفاسها وبحسب ما قالته شقيقتها:  توفيت ريمي ونتحفظ الآن عن ذكر التفاصيل”، رافضة التعليق عما إذا كانت العائلة تتهم زوجها أنه خلف وفاتها، كما ذكر على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

وعن مقطع الفيديو الذي عرض في أحد البرامج ” والذي يحتوي اللحظات الأخيرة من حياة شقيقتها، وفي ما إن سرّب إلى الإعلام من دون علمهم، أو أن الأمر تم بإرادتهم، أجابت “أحد أفراد العائلة قرر ذلك”.

تابع كل النجوم على تطبيق نبض

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى